
زَهْرَهْ، هِجْمَوْا عَلَه دَارِچْ شَبُّوا اللَّظَهْ بْبَابِچ وِ العَصْرَهْ كَانتْ مُوْلِمَهْ زَهْرَهْ، وِ المُحسنِ اِتْسَگّطْ وِ اِبْدَمّچِ اتْشَحّطْ يِصْرَخْ يَيُمَّهْ فاطمه اُوِ المسمارْ، خَرّگْ اَعْظَمْ صَدِرْ و الضّلِعْ مِنْكِسِرْ گِلّيْ وِيْنَ الصّبرْ، وِيْنَهْ وِيْنْ اُوِ الكرّار گَيّدَوُهِ بْحَبِلْ بِاليَدُ و بِالرِّجِلْ چِيِفَه آ تِحْتِمِلْ، اُمْ لِحسين نُوحِيْ يَزَهْرَهْ سْنِيْنْ حامِيْ الحِمَهْ وِ الدّين وِيْنَهْ يِسُوگُونَه وِيْن گُومِي يَمِّ الحُسين ۳«يا فاطمهْ خْذَوْا عَلي» (فدای تو مادرم) ۳ زهراءْ، ضَجّتْ لكِ الأملاكْ و اهتزّتِ الأفلاكْ و الكونُ صارَ مُظْلِمَا زهراءْ، البابُ محروقٌ و الطفلُ مسحوقٌ و الصدرُ يَقْطُرُ دَمَا آيا زهراءْ، ما لهذا الوجودْ بعدكِ مِن وجودْ إذ أُصيب العَمود، واويلاه آيا زهراءْ، قتلوا طفلَكِ قصدوا قتلَكِ هل نَسُوا أصلَكِ؟ واحزناه و عندما حيدرْ صُفِّدَ في المَحْضَرْ في العرشِ بانَ الاثرْ من عِظَمِ ما صَدَرْ (فاطمُ أينَ علي؟)